من ضمن الأشياء التي لاحظتها في السنوات الاخيره اعجاب المشاهدين ومتابعتهم للدراما الصعيديه وتفاعلهم مع الأبطال دون البطلات وتاريخيا يعود الفضل في ذلك لذئاب الجبل وهو باكورة شهرة الكاتب " محمد صفاء عامر " ولا ننسي القدير " عبد الله غيث " الذي بالفعل أجاد في اللكنة الصعيدية بشكل ملحوظ حتي أكتشف مؤخرا أنه استعان بأحد الصعايده لتصحيح لهجته ومفردات كلامه
ثم يبدو أن النجاح الذي حققته ذئاب الجبل دفع الكاتب إلي تكرار المحاوله مع " ذئاب الجبل 2 " والمعروفة للجمهور باسم " الضوء الشارد " وتوالت الاجزاء وفي كل جزء يبدو المسلسل كقطعة من القماش تبهت بتكرار الغسيل وبمرور الوقت إلي أن وصلنا للذئاب 2007 والمعروض للجمهور تحت مسمي " حق مشروع " وهو ككل شيء في مصر يصطبغ بالنيو لوك فطبعا أنا لا أعترض علي كون " حسين فهمي " يحاول جاهدا أن يشرخ حلقه وهو يركز بنسبة 100% وكأنه بيجاوب في ورقة امتحان حتي لا تضيع منه اللهجه فينطق حرفا قاهريا في النص
ولن أعترض علي " أحمد زاهر " لأنه اكتشف حديثا في بعض القري بنجع حمادي بعض الشباب من ذوي البشرة الحمراء
أنا أشك ان " محمد صفاء عامر " قد زار الصعيد علي الاقل منذ 10 او 15 سنه وهو يكتب عن صعيد من الممكن أن يكون بلبنان فللاسف ظللت أبحث في كل خط الصعيد البراني والجواني عن أي قوم أو جماعه ينطقون كلمة " كده " كما تنطق في المسلسلات " إكده " وفشلت وحاولت مرارا أن أعرف مكانا لهؤلاء الذين ينطقون الكلام منفوخا كما يفعل الابطال وفشلت أيضا ، بالطبع لست في حاجه لأن أقسم لك أن بطلات ذئاب الجبل بكل اجزاءه المتتاليه لا وجود لهم بجمهورية مصر العربيه كلها وليس الصعيد فقط
رجاء بسيط من كل من يحاول أن يكتب عن الصعيد ولكنته أن ينسي تماما " عبد الرحيم بيه كبير الرحيميه " وأن يترحم علي " السيد بدير " وأن يعرف أن اللهجة ليست " جيم وقاف " وليست عوجة لسان حتي يبدو الممثل والممثله كأنه يفقد السيطره علي عضلات وجهه وفكه فيبدو كما لو كان يريد افتراس المتفرج ، هو مجرد رجاء مع علمي بأن لكل مبدع الحق المشروع فيما يكتب ولكن عليه الحذر ألا يتحول إلي " حق مشروخ " ورمضان كريم
ثم يبدو أن النجاح الذي حققته ذئاب الجبل دفع الكاتب إلي تكرار المحاوله مع " ذئاب الجبل 2 " والمعروفة للجمهور باسم " الضوء الشارد " وتوالت الاجزاء وفي كل جزء يبدو المسلسل كقطعة من القماش تبهت بتكرار الغسيل وبمرور الوقت إلي أن وصلنا للذئاب 2007 والمعروض للجمهور تحت مسمي " حق مشروع " وهو ككل شيء في مصر يصطبغ بالنيو لوك فطبعا أنا لا أعترض علي كون " حسين فهمي " يحاول جاهدا أن يشرخ حلقه وهو يركز بنسبة 100% وكأنه بيجاوب في ورقة امتحان حتي لا تضيع منه اللهجه فينطق حرفا قاهريا في النص
ولن أعترض علي " أحمد زاهر " لأنه اكتشف حديثا في بعض القري بنجع حمادي بعض الشباب من ذوي البشرة الحمراء
أنا أشك ان " محمد صفاء عامر " قد زار الصعيد علي الاقل منذ 10 او 15 سنه وهو يكتب عن صعيد من الممكن أن يكون بلبنان فللاسف ظللت أبحث في كل خط الصعيد البراني والجواني عن أي قوم أو جماعه ينطقون كلمة " كده " كما تنطق في المسلسلات " إكده " وفشلت وحاولت مرارا أن أعرف مكانا لهؤلاء الذين ينطقون الكلام منفوخا كما يفعل الابطال وفشلت أيضا ، بالطبع لست في حاجه لأن أقسم لك أن بطلات ذئاب الجبل بكل اجزاءه المتتاليه لا وجود لهم بجمهورية مصر العربيه كلها وليس الصعيد فقط
رجاء بسيط من كل من يحاول أن يكتب عن الصعيد ولكنته أن ينسي تماما " عبد الرحيم بيه كبير الرحيميه " وأن يترحم علي " السيد بدير " وأن يعرف أن اللهجة ليست " جيم وقاف " وليست عوجة لسان حتي يبدو الممثل والممثله كأنه يفقد السيطره علي عضلات وجهه وفكه فيبدو كما لو كان يريد افتراس المتفرج ، هو مجرد رجاء مع علمي بأن لكل مبدع الحق المشروع فيما يكتب ولكن عليه الحذر ألا يتحول إلي " حق مشروخ " ورمضان كريم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق