داهمني الوغد مخترقا عقلي ليهيج مشاعري بعد أن تناسيت وأرسل لي جزء من تلك المؤامرة السداسيه
"سدس ثان
القاهرة 256 كم/س.
المسافة بين جفنها والبكاء كالمسافة بين شبرا وساحة الاوبرا، بدينة بعض الشيء ولكنها عطوفة، وبين رنات هاتف محمول وبعض الرسائل تزداد الامور تعقيدا، ربما تجدر الاستعانة بصديق ليخبرها عن الاحوال، لا بأس باستراق بعض الوقت بين الذهاب والعودة، قدرها ان تحب شابا من خارج حدود المحروسة، تنتهي القصة باسمها مقترنا باسم آخرعلى بطاقات الزفاف."
من قصة " رحلة في عقل السيد م. ط لأبن أدم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق