الأربعاء، يناير ١٨، ٢٠٠٦

ضد التيار

لم أجد ما أكتبه ليعبر عن مشاعري أفضل من عم أحمد فكل كلمة تخرج من شراييني ، قد تكون حالة " ضد التيار " لكنها في النهاية _ حالة _ تنتابني

ليست هناك تعليقات: