الجمعة، أغسطس ٣١، ٢٠٠٧

امتحان مادة الفلسفه

السؤال الأول " اجباري " خمسة درجات
علل لما يأتي
س استمرار خالد كساب في الكتابه حتي الان 

الأربعاء، أغسطس ٢٢، ٢٠٠٧

الأربعاء، أغسطس ١٥، ٢٠٠٧

عقبال عندكوا جميعا

مدونون يحاربون المدمنون ويفضحون تجار الكيف ويطالبوك بأن تشاركهم حملتهم والاسراع بالابلاغ عن اي تاجر مخدرات قال يعني تجار المخدرات دول لابسين طاقية الاخفاء أو مخاويين جن ، وقال ايه كمان هتبلغ لرجال مكافحة المخدرات اللي لو مافيش مخدرات في البلد هيروحوا يشتغلوا في مراجيح سيدك محمد الغلبان بتاع مازورة ودشطوط ، عموما انا مش ضد التوعيه والعياذ بالله وربنا يوفق الجميع ولا انا من الناس اللي بتكسر في المجدايف ولا بردوا من اللي لا منهم ولا كفاية شرهم ، وعلشان اثبات حسن النوايا _ اللي بيقولوا بتسند الزير _ خد عندك أكبر بقعة علي وجه الأرض فيها تجارة مخدرات وعلي عينك يا تاجر " قلته " بأسيوط دي بقا هتبقا ضربة الموسم وللتسهيل مش هتحتاج تراقب ولا تعمل أكمنه ولا أي حاجه كل اللي عليك تعمله تقف جنب اي واحد معاه هاتف محمول في المنطقه وايده بتدور في الارقام علي رقم " الدرجز ديليفيري " ماهو عقبال عندكوا جميعا الدرجز بقت بالدليفيري

الخميس، أغسطس ٠٩، ٢٠٠٧

الدنيا ظبطانه

تداخل التوقيت مع كتابة هذا الشيء مع ما كتبه احمد عن احد اقطاب الغناء الشعبي والذي صعد بسرعة الصاروخ محمود الليثي وانا يسعدني ويشرفني أن اكون بلديات أحد أهم رائدي حركة تبني الأصوات الغنائيه الواعده وهو " شريفون " وكذلك نجم الأغنيه الشبابيه " أحمد بليه " ورغم تعارضي مع العزيز أحمد فيما يتوقعه من قفزة مفاجئه للمطرب " ابراهيم عبد الرازق " بأغنيته القنبله فعلا " الدنيا خربانه " الذي يعلن في نهاية الأغنيه انه بيحيي الجميع وأنه ابراهيم عبد الرازق وكأنه عرف أن أحمد يتوقع له مستقبلا باهرا هذا الصيف الساخن وهو من جانبه يعلن عن نفسه وبقوه او بمعني أدق بعودته ، ربما اكون صريحا معكم ومع نفسي في سبب هذا التحيز لمحمود الليثي ضد ابراهيم عبد الرازق ربما لأنه تغاضي عن ذكر موطن " شريفون " ضمن سلسلة الدول الخربانه مما دفع " سيد حلمي " أن يعلنها بقوة في مواجهة قد ترفع من أسهم بيع شرائطه في خط شمال الصعيد بأغنيته " الدنيا ظبطانه " وإذا كان العزيز أحمد لا يتحيز للماضي والرموز فقد غفل أن هناك إحدي
القنابل الموقوته ألا وهي " عنابي " والتي تغني " عن نابي " عموما سوف تخبرنا الأيام القادمه بصحة أو عدم تكهنات الجميع لكن الليثي والذي أتحيز له ولا يخجلني الاعلان بها يقولها صراحه " دا مهما كان النحاس لامع دا بردوا اسمه نحاس دا مستحيل الدهب هيجي في يوم زيه " وازاي اخبي يا عمنا دي العين مرايا
وكما أمتعنا أحمد بالدنيا خربانه فسيداتي سادتي إليكم محمود الليثي ورائعته لاموني ليه وهيه دي كل الحكايه

الجمعة، أغسطس ٠٣، ٢٠٠٧

Eve Just Signed In

منذ أن نزح أدم لبلاد النفط بحثا عن زيت ينير به مصباح بيته والطريق امامه ، وحواء المسكينة تعاني الوحدة والملل ، ظلت لأحقاب تتفحص وجوه أفندية الجامعة ذوي الشعور المسبسبه والقمصان النظيفه ، هامت لسنين عديده علي وجهها تتحسس أجزاء جسدها المعطوبه والموقوفة عن العمل ، حتي تسني لها في اخر عشرين عام أن تحصل علي بريد أحدهم الالكتروني وراحت تنفث عن مللها ووحدتها وشكواها من الهجران
والمصباح يتحول لمصباحين وثلاثة وعدة مصابيح وادم لا يكف عن سكب الزيت بالمصابيح وحواء لا تتوقف عن انارة المصابيح خوفا من الظلام والملل والوحدة و .....................المعاناة