منذ أن نزح أدم لبلاد النفط بحثا عن زيت ينير به مصباح بيته والطريق امامه ، وحواء المسكينة تعاني الوحدة والملل ، ظلت لأحقاب تتفحص وجوه أفندية الجامعة ذوي الشعور المسبسبه والقمصان النظيفه ، هامت لسنين عديده علي وجهها تتحسس أجزاء جسدها المعطوبه والموقوفة عن العمل ، حتي تسني لها في اخر عشرين عام أن تحصل علي بريد أحدهم الالكتروني وراحت تنفث عن مللها ووحدتها وشكواها من الهجران
والمصباح يتحول لمصباحين وثلاثة وعدة مصابيح وادم لا يكف عن سكب الزيت بالمصابيح وحواء لا تتوقف عن انارة المصابيح خوفا من الظلام والملل والوحدة و .....................المعاناة
والمصباح يتحول لمصباحين وثلاثة وعدة مصابيح وادم لا يكف عن سكب الزيت بالمصابيح وحواء لا تتوقف عن انارة المصابيح خوفا من الظلام والملل والوحدة و .....................المعاناة
هناك تعليقان (٢):
اصدك ايه يا كابتن ايه الظلم ده ؟بقي الستات اعدين يشيتوا والرجالة اعدين ينقبوا ويبنوا ناطحات السحاب يعني انت رايك ان الستات ماربهاومبتغاها في الحياة هو الرجل والرجالة لا الشغل هو كل حياتهم ...يااااااسلام لا طبعا انا ما انكرش ان معظم الادباء والشعراء رجالة بس ما تنساش ان اليد التي تهز المهد هي التي تحكم العالم
هز المهد بدينارين ، هز المهد بدينارين
لدينا أجود أنواع المهود لتهزها وهناك تخفيض للمحلات والحفلات وتوصيل مهود للمنازل
إرسال تعليق