ليك في البني ؟
وكزني ذلك الوغد وهو يعلم تماما أن لي في البُنَي وهو يناولني إياها ، لتتسارع أناملي لتجعل من " عدويَه " صاحب الصوت الأعلي بالمكان
يرتدي عدويَه ثياب جديده غير ثياب المطربين أو ربما تخيلت ذلك من البُنَي
يحذرني عدويه من ذلك اللون بالذات وكان يقصد دون شك اللون البُنَي
لكنني لم استمع لنصائحه ، فسارع بشدي إلي مغبة " جوز والا فرد "
كل الأحبة اتنين اتنين وانا لوحدي ما ليش حد
ثم يطبطب عدويَه عليَ " بحبة فوق فوق وحبة تحت "
والا اللي ساكن فوق مش سائل في اللي تحت ؟
كله علي كله لما تشوفه قله ، في رمزية مكشوفه لرجال الأمن _الشرفاء_ لعصر الانفتاح
دا لو الباب يخبط نعرف بره مين ،
ثم يستزيدني الوغد بُنَيا متحديا عدويَه وفي اللحظة التي يطلب فيها البُنَي شويَة أصفره أو أحمره يحدثني الأستاذ عدويه عن بنت السلطان
وفي الهنيهة التي " تديه الحلوه أكتر " يناولني الوغد المزيد من البُنَي
بعدها يعاود عدويَه _ باصرار منَي _ " الحوجه مُرَه وبيحوجونا " وهو ينادي الراسي راسي من غير مراسي معلنا في سخرية منَي " دا زي ما يكون فرح وجينا من غير ما صاحبه يكون داعينا " ثم يخرج لي لسانه " طالبا أن " أسرح أروَح لأنني جئت لأفرح ما لقيت مطرح ولا كراسي
وهنا اطلب بنفسي من الوغد المزيد من البُنَي
ليقضي عدويَه في نعومة رجال الشرطة " التي من كثرة ما خدمت الشعب صارت هي والشعب في خدمة الوطن "
معلنا في هدوء مميت " السح ادح امبو ادي الواد لأبوه " حينها شفع لي البُنَي أن أردد _ مبسوطا _ " عايز جمال علي قد الحال يعوَض صبري اللي طال "
وكزني ذلك الوغد وهو يعلم تماما أن لي في البُنَي وهو يناولني إياها ، لتتسارع أناملي لتجعل من " عدويَه " صاحب الصوت الأعلي بالمكان
يرتدي عدويَه ثياب جديده غير ثياب المطربين أو ربما تخيلت ذلك من البُنَي
يحذرني عدويه من ذلك اللون بالذات وكان يقصد دون شك اللون البُنَي
لكنني لم استمع لنصائحه ، فسارع بشدي إلي مغبة " جوز والا فرد "
كل الأحبة اتنين اتنين وانا لوحدي ما ليش حد
ثم يطبطب عدويَه عليَ " بحبة فوق فوق وحبة تحت "
والا اللي ساكن فوق مش سائل في اللي تحت ؟
كله علي كله لما تشوفه قله ، في رمزية مكشوفه لرجال الأمن _الشرفاء_ لعصر الانفتاح
دا لو الباب يخبط نعرف بره مين ،
ثم يستزيدني الوغد بُنَيا متحديا عدويَه وفي اللحظة التي يطلب فيها البُنَي شويَة أصفره أو أحمره يحدثني الأستاذ عدويه عن بنت السلطان
وفي الهنيهة التي " تديه الحلوه أكتر " يناولني الوغد المزيد من البُنَي
بعدها يعاود عدويَه _ باصرار منَي _ " الحوجه مُرَه وبيحوجونا " وهو ينادي الراسي راسي من غير مراسي معلنا في سخرية منَي " دا زي ما يكون فرح وجينا من غير ما صاحبه يكون داعينا " ثم يخرج لي لسانه " طالبا أن " أسرح أروَح لأنني جئت لأفرح ما لقيت مطرح ولا كراسي
وهنا اطلب بنفسي من الوغد المزيد من البُنَي
ليقضي عدويَه في نعومة رجال الشرطة " التي من كثرة ما خدمت الشعب صارت هي والشعب في خدمة الوطن "
معلنا في هدوء مميت " السح ادح امبو ادي الواد لأبوه " حينها شفع لي البُنَي أن أردد _ مبسوطا _ " عايز جمال علي قد الحال يعوَض صبري اللي طال "
هناك تعليق واحد:
اقولك سر
انا كمان مش بكرة اسرائيل
مش عارفة اكرها لية؟
ماهو لكل فعل رد فعل واحنا كمان بنستفزهم علشان كدة بيضربونا بالدبابات والطيرات
مش ممكن اقتنع اني لازم اكرهم علشان يهود لان دي تبقي خطية انك تكرة حد لدينه والاسلام مقليش كدة
طب اكرهم علشان خدوا الارض؟ لا اكرة بولفر اللي اداهم الوعد واكرة الصهاينة الاوائل اللي هجروا لارض مش ارضهم بس ملايين الاسرائلين اللي اتولدوا عندنا اكرهم واطردهم لية؟؟
لو في حد يتكرة يبقي المستفيد من الكرة والحرب عندنا وعندهم
لية منجربش نعيش فسلام معاهم لكن علي شرط اننا نحارب بالطرق السلمية علشان نرجع للفلسطنين البيت والكرامة والجنسية ويادار مادخلك شر
انا اسمي نانسي وعندي 22 سنة مسلمة ومش بكرة اسرائيل بس برضو مش بحبها
a_lost_flower@hotmail.com
إرسال تعليق