صبية متأنقة في ريعان شبابها احتفلت بعيد ميلادها الستين الشهر المنقضي ، تبتسم لك عندما تنظر إليها ، تمنحك قليلا من الفول السوداني او لب عباد الشمس الذي لم يزل نيئا لم تحرق قلبه النار بعد ، تغمز لك وتعقف حاجبها ان اشتّمت فيك رائحة السعادة ، تربت علي كتفك في اللحظة المناسبه ، تهرع لتلتقط من بين يديك بقايا ملابسك وتلقي بشنطة سفرك في الشارع
" يخيبكم ربنا كل اللي يلاقي حجر في سكته يرجع يجري تقولش شاف تعبان " هي تحبني وتدللني مذ كنت اختبأ محتميا بظهرها من لهلبة عصا سيدنا الشيخ أحمد أبو براهيم ، أعطتني البارحة بلحتين وأجلستني وسألتني " سعيد ؟ " لست راضيا عن حالي ولكنني لست حزينا أيضا فوخذتني وابتسمت وأخبرتني عن المتعة القصوي والرضا التام وقالت لي السر في ابتسامتها وسعادتها ورضاها
كن طفلا تمسك وتشبث بالاشياء وسرعان ما تمل منها وتتركها ، اكره من ضايقوك وانسي الالم وانساهم ايضا ، تذكر كل شيء وانسي كل شيء انسي كل شيء كل شيء
" يخيبكم ربنا كل اللي يلاقي حجر في سكته يرجع يجري تقولش شاف تعبان " هي تحبني وتدللني مذ كنت اختبأ محتميا بظهرها من لهلبة عصا سيدنا الشيخ أحمد أبو براهيم ، أعطتني البارحة بلحتين وأجلستني وسألتني " سعيد ؟ " لست راضيا عن حالي ولكنني لست حزينا أيضا فوخذتني وابتسمت وأخبرتني عن المتعة القصوي والرضا التام وقالت لي السر في ابتسامتها وسعادتها ورضاها
كن طفلا تمسك وتشبث بالاشياء وسرعان ما تمل منها وتتركها ، اكره من ضايقوك وانسي الالم وانساهم ايضا ، تذكر كل شيء وانسي كل شيء انسي كل شيء كل شيء